خمس خطوات عشان السناره تغمز وتجيبى الديب من ديله
نظرا لكثرة عدد المتفزلكين
من الشباب فى إفتكاس العديد من الصفات والشروط لجعل الفتيات تصطاد الرجل
إخترنا عدد من تلك الشروط وأخضعناها للتحليل والتجربة من وجهة نظر يوزونية
لمعرفة ’’إيه أخرتهم‘‘ وكانت النتيجة كالأتى:
ولكن قبل التطرق إلى نتائج
التحليلات لابد الإشارة إلى ورود العديد من النصائح تحت شعار ’’إزاى تخلى
الولد يحبك‘‘ على مواقع ومنتديات عديدة تضمن عدة شروط لحث الفتاة المحرومة
من الحب على إصطياد رجلا تعيش تحت ضله بدل من ضل الحيطة مع العلم إن تلك
الشروط والمواصفات ما هى إلا إفتكاسات شباب متفزلك يريد إستفزاز الفتيات
المحترمات التي يطلق عليهن ’’معقدات‘‘ أكثر الله من أمثالهن، وإن تلك
الشروط التى سنوردها فى السطور التالية ما هى إلا لنقد تلك الصفات وبيان مدى تفاهتها وسطحيتها.
1. ’’خليكى مسهـــــوكة‘‘…
هل تعلمين عزيزتى الفتاة
إن السهوكة هى عنصر أساسى لابد أن تتوافر فى الفتاة ’’علشان السنارة تغمز‘‘
فلقد أثبتت خطط الفتيات على إنه يوجد تناسب طردى بين إزدياد نسبة سهوكة
الفتيات يقابلها إزدياد فى معدلات الفتيات المتصاحبين تطبيقاً لمعادلة ’’كل
ما تتسهوكى أكتر كل ما فرصتك فى الصحوبية هتكتر‘‘ ولكن السؤال هنا هل
سهوكة الفتيات المعتمدة على الضحك على ذقون الرجالة ’’وتاخدهم على قد
عقلهم‘‘ هي ما ستكون سبباً فى إصطياد السيد الأستاذ الراجل.
2. ’’التقل صنعـــــة‘‘…
طبقا لمعادلة ’’إتقلى على
الرز بس ما تسبيهوش يشيط‘‘ التى أوضحت إن تقل الفتيات من الممكن أن يجذب
الديب من ديله ’’مسلم نمره وهيمان وطوع أمرك‘‘ نظراً لقدرة تلك المعادلة
على عمل المعجزات وهو جعل الولد يريد أن يتقرب من الفتاة ’’اللى دوخته
السبع دوخات‘‘ ويريد أن يتوب على إيديها حيث أن تلك المرحلة تكون مفعمة
بكثير من التحديات لأنها ترتبط برجولة الشباب فى الإيقاع بالفتاة ’’اللى
طلعت عين أهله‘‘.
3. ’’سبيـــــه يمسكـــــــها يــــا فــــوزية‘‘…
نظرا لإنخفاض أعداد
المتجوزين الآن نتيجة كثرة عدد الفتيات المعقدين قررت معظم الفتيات رفع
شعار ’’أنا مؤدبة… بس مش أووى يعنى‘‘ التى تؤكد صدق مقولة ’’الأدب فضلوه عن
العلم‘‘ لأنه سيساعد الفتاة فى إصطياد راجل ولذلك تم وضع عدة تعديلات
لكلمة الأدب لتكون مرنة فى الاستعمال لتقليل عدد الفتيات المعقدة و رفع
نسبة الفتيات ’’اللى بيتمسك إيدهم‘‘.
4. ’’حسسية إنه راجل‘‘…
نظرا لتفاقم ظاهرة ’’بنات
بشنبات‘‘ وإحساس الولد دائما إن الفتيات بقوا أرجل منهم تولدت مشكلة
الإرتباط التى أدت بدورها إلى تقليل أعداد المتصاحبين فى مقابل زيادة عدد
المسترجلات لذلك فتاتى كونى دلوعة لأبعد الحدود حتى يطمئن قلبه إنه لسه
راجل وإجعليه يشعر إنه كائن جي من الفضاء ’’ولا زي زي ولا أي أي‘‘ حيث تكمن
الفكرة إنه هيشيل جميلك فى إنك حسستيه بنفسه وهيصاحبك… يلا يا ستى حد
طايل.
5. ’’الإستتيس‘‘…
لابد فتاتى أن تستغلى
الوسائل التكنولوجية الحديثة فى تدعيم خطة ’’علشان السناره تغمز‘‘ ومن هنا
لابد أن تستغلى الفيس بوك لأبعد الحدود فأكتبيله إستتيس لأغنية رومانتيك
تطبيقا لإستراتيجية
اضربى
عصفورين بحجر واحد‘‘ و ’’يا بخت من كثر الإستتيسات وثبت القلوب
منقووووووووووووووووووووووووول‘‘.